المنتدى المغاربي
مرحبا بك عزيزي الزائر.اذا كنت عضوا في

المنتدى المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن

لديك حساب
بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه




عبادة الحب في الله 447136

عبادة الحب في الله Nopost11
المنتدى المغاربي
مرحبا بك عزيزي الزائر.اذا كنت عضوا في

المنتدى المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن

لديك حساب
بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه




عبادة الحب في الله 447136

عبادة الحب في الله Nopost11
المنتدى المغاربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


المغرب الجزائر تونس ليبيا و موريطانيا
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
مَثَلُ الذي يَذكُرُ ربَّهُ وَالذي لا يذكُرُهُ ، مَثَل الحيِّ والمَيِّتِ
مهم جدااا ......اذا كنت تحب الرسول لا تنشر اي صور او اي فيديو من الفيلم المسيئ للرسول عليه افضل الصلاة و السلام
لا اله الا الله محمد رسول الله

 

 عبادة الحب في الله

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المغاربية
المدير العام
المدير العام
المغاربية


رقم العضوية : 1
الجنس : انثى
عدد الرسائل : 2392
العمر : 42
عبادة الحب في الله Marroc10
مزاجي : عبادة الحب في الله Mash3_10
نقاط : 1104
التقييم : 5
عبادة الحب في الله Deco9710

عبادة الحب في الله Empty
مُساهمةموضوع: عبادة الحب في الله   عبادة الحب في الله I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 17, 2008 10:24 am

عبادة الحب في الله 5970
عبادة الحب في الله 245511


عبادة عظيمة وأجر وافر يغفل عنه كثير من الناس مع أن الحاجة ماسة إلى تلك العبادة في كل حين، وفي الآونة الأخيرة أشد.

والحب من طبيعة الإنسان، فالحب عمل قلبي، ولذا كان الحب موجود منذ وجد الإنسان على ظهر هذه الأرض، فآدم يحب ولده الصالح، وابني آدم كان ما بينهما بسبب المحبة، وتظل المحبة على وجه الأرض ما بقي إنسان.

ولما كانت المحبة بتلك المنزلة جاء الإسلام ليهذبها، ويجعل هذا الرباط من أجل الله، فالمؤمن يحب من أجل الله ويبغض لله يوالي له ويعادي له، وهكذا الحياة كلها لله.



"قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له"

وقد امتن الله عز وجل بهذا التأليف للقلوب قال سبحانه وتعالى:

"يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء ً فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا ً وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تعقلون"

وقال جل وعلا :"وألف بين قلوبهم لو أنفقت ما في الأرض جميعا ًما ألفت بين قلوبهم".

"محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم"

هذه المحبة امتدت لتشمل من رأيناهم ومن لم نرهم.تأملوا في تلك الآية

"والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا"

فسبحانك ربي محبة تربط أجيال بأجيال أخرى لم يحصل بينهم أي تلاقى ٍ للأجساد ولكن جمعتهم المحبة في الله.

يجلس النبي صلى الله عليه وسلم مع أصحابه فيقول وددت لو لأني رأيت أحبابي قالوا يا رسول الله ألسنا أحبابك قال أنتم أصحابي أحبابي يأتون بعدي آمنوا ولم يروني.

تخيل.. بل تأمل.. النبي صلى الله عليه وسلم يحبك أنت ويشتاق لك.

ولذا وجد في الأمة من يتمنى رؤية النبي صلى الله عليه وسلم بما له من أهل ومال.


محبة المؤمنين من الإيمان

وهذه المحبة الخاصة بالنبي صلى الله عليه وسلم ممتدة لأهل الإيمان وإن كانت في حق النبي صلى الله عليه وسلم ينبغي أن تقدم على النفس والأهل والمال، فإن محبة المؤمنين أيضا هي من الإيمان.

نعم المحبة لها علاقة بالإيمان : في الصحيحين من حديث البراء أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في الأنصار : لا يحبهم إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق.

بل إن بها حلاوة الإيمان : في الصحيحين من حديث أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار.

وبها يستكمل الإيمان : فعن أبي أمامة رضي الله عنه من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان. رواه أبو داود.

بل هي أوثق عرى الإيمان : عن ابن عباس رضي الله عنهما مرفوعا ً : أوثق عرى الإيمان الموالاة في الله والمعاداة في الله والحب في الله والبغض في الله. رواه الطبراني وحسنه الأرناؤط.

وهي طريق إلى الجنة : روى مسلم من حديث أبي هريرة والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم.

وتجلب محبة الله : في موطأ مالك بإسناد صحيح وصححه بن حبان والحاكم ووافقه الذهبي عن أبي إدريس الخولاني قال دخلت مسجد دمشق فإذا فتى براق الثنايا ( أي أبيض الثغر كثير التبسم ) وإذا الناس معه فإذا اختلفوا في شيء أسندوه إليه وصدروا عن رأيه فسألت عنه فقيل هذا معاذ بن جبل رضي الله عنه، فلما كان من الغد هجرت فوجدته قد سبقني بالتهجير ووجدته يصلي فانتظرته حتى قضى صلاته ثم جئته من قبل وجهه فسلمت عليه ثم قلت والله إني لأحبك في الله فقال آالله ؟ فقلت الله، فقال آلله ؟ فقلت الله، فأخذني بحبوة ردائي فجبذني إليه، فقال أبشر فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : قال الله تعالى : وجبت محبتي للمتحابين في والمتجالسين في والمتباذلين في.

روى مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا زار أخا له في قرية أخرى فأرسل الله له على مدرجته ملكا ً..... فقال إن الله قد أحبك كما أحببته فيه.

بل تجلب محبة الملأ الأعلى أجمعين مع القبول في الأرض : في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه : إذا أحب الله عبدا دعا جبريل فقال يا جبريل إني أحبه فأحبه فيحبه جبريل ثم ينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض.

هذا غيض من فيض في الدنيا، فإذا حقت الحاقة ووقعت الواقعة وزلزلت الأرض زلزالها ودنت الشمس من الرؤوس فحدث و لا حرج عن الكرامات لهؤلاء المتحابين بجلال الله.

يظلهم الله في ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله، وتأمل في هذا الرابط الوثيق بين كون المحبة لله وكون الظل في ظل عرش الله.

في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله.

وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن الله يقول يوم القيامة : أين المتحابون بجلالي اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي.

الحب في الله سبب في دخول الجنة، فهو من الأعمال الصالحة التي تستوجب حسن الثواب، وله ثواب خاص .

روى الترمذي بسند حسن صحيح عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : المتحابون بجلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء.

وأخرج ابن حبان بإسناد صحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" إن من عباد الله عباداً ليسوا بأنبياء يغبطهم الأنبياء والشهداء قيل: من هم لعلنا نحبهم ؟ قال : هم قوم تحابوا بنور الله من غير أرحام ولا أنساب، وجوههم نور، على منابر من نور، لا يخافون إذا خاف الناس، ولا يحزنون إذا حزن الناس، ثم قرأ:"ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون" فجثا رجل من الأعراب من قاصية الناس، وألوى إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله: ناس من المؤمنين ليسوا بأنبياء ولا شهداء، يغبطهم الأنبياء والشهداء على مجالسهم وقربهم؛ انعتهم لنا. فسر وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم بسؤال الأعرابي فقال: هم ناس من أفناء الناس، ونوازع القبائل، لم تصل بينهم أرحام متقاربة، تحابوا في الله وتصافوا، يضع الله لهم يوم القيامة منابر من نور فيجلسهم عليها، فيجعل وجوههم نورا، وثيابهم نورا، يفزع الناس يوم القيامة ولا يفزعون وهم أولياء الله الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون" رواه أحمد ورجاله ثقات.

اللهم أظلنا في ظلك يوم لا ظل إلا ظلك.

في الصحيحين من حديث أنس أن النبي قال : المرء مع من أحب.

اللهم إنا نحب نبيك والصالحين أجمعين فاحشرنا معهم بمنك وكرمك.

من شروط المحبة في الله :

1ـ أن تكون لله، فكل عمل لغير الله لا يقبله الله، ومعنى كونها لله أنها لا تتأثر ببياض أو سواد أو حزب أو جماعة أو بلد أو عرق بل هي لله وحده لا شريك له.

2ـ أن تكون على الطاعة، فالحب في الله طاعة لله، فهل تستغل طاعة الله لشيء محرم؟!.

3ـ أن تشتمل على التناصح، فالمؤمن ناصح للمؤمنين أجمعين، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول كما في صحيح مسلم من حديث أبي رقية تميم بن أوس الداري رضي الله عنه : الدين النصيحة الدين النصيحة الدين النصيحة.

من واجبات المحبة في الله :

1 ـ إخبار من يحب.

فعن المقداد بن معدِيكرب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إذا أحب الرجل أخاه فليخبره أنه يحبه. رواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن.

2 ـ أن تحب له ما تحب لنفسك.

لحديث أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه.

3ـ الهدية.

في سنن البيهقي عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : تهادوا تحابوا.

4ـ إفشاء السلام.

في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم.

5 ـ البذل والتزاور.

والمقصود البذل بمعناه الواسع بذل من الوقت والجهد والعلم والمال.

إن أخاك الحق من كان معـك * * * ومن يضـر نفسه لينفعك

ومن إذا ريب الزمان صـدعك * * * شتت فيك شمله ليجمعك

6-حرارة العاطفة :

روى الطبراني في الأوسط من حديث عائشة قالت : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلمفقال يا رسول الله إنك لأحب إلي من نفسي وإنك لأحب إلي من ولدي وإني لأكون في البيت فأذكرك فما أصبر حتى آتي فأنظر إليك وإذا ذكرت موتي وموتك عرفت أنك إذا دخلت الجنة رفعت مع النبيين وإني إذا دخلت الجنة خشيت أن لا أراك، فلم يرد عليه النبي صلى الله عليه وسلم فأنزل الله ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم..."



نسأل الله أن يرزقنا حبه وحب نبيه صلى الله عليه وسلم وحب من يحبه وحب كل عمل يقرب إليه.



المصدر الرئيسي:موقع طريق الإيمان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://maghreb.ahlamontada.com
sousou
عضو في تقدم
عضو في تقدم
sousou


الجنس : انثى
عدد الرسائل : 24
العمر : 38
عبادة الحب في الله Marroc10
نقاط : 0
التقييم : 0

عبادة الحب في الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: عبادة الحب في الله   عبادة الحب في الله I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 18, 2008 3:06 am

عبادة الحب في الله 15

عبادة الحب في الله 632-GodBlessU-AbeerMahmoud
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nani
عضو نشيط
عضو نشيط
avatar


رقم العضوية : 26
الجنس : انثى
عدد الرسائل : 141
العمر : 42
عبادة الحب في الله Marroc10
مزاجي : عبادة الحب في الله 7azeen10
نقاط : 46
التقييم : 0
عبادة الحب في الله 1246707078_1246621779_homefr2009background22

عبادة الحب في الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: عبادة الحب في الله   عبادة الحب في الله I_icon_minitimeالخميس يونيو 19, 2008 3:13 am

عبادة الحب في الله 745143
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عبادة الحب في الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ليس من يتكلم عن الحب ... كمن يتألم من الحب
» صاحبةُ سرِّ رسول الله صلى الله عليه وسلم :حفصة بنت عمر
» الخلوة مع الصوم عبادة وتغيير حقيقى للشخصية
» ***الحب***
» السؤال عن الحب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى المغاربي :: المنتديات الاسلامية :: المنتدى الاسلامي العام-
انتقل الى: